مدارس الاحد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع اجتماع مدارس الاحد بالكنيسة الانجيلية بقرية ادمو محافظة المنيا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا ومرحبا بك ... فى موقع ومنتدى اجتماع مدارس الاحد بالكنيسة الانجيلية بادمو محافظة المنيا
فى هذا الموقع ستجد الكثير من الموضوعات الروحية والاجتماعية والثقافية والقصص المفيدة وموضوعات خاصة بالخدمة والخادم وكمان موضوعات للاطفال والشباب وكمان كتب وشعر والكثير والكثير
وكمان هتابع المجلات المسيحية مثل مجلة جمان من فضة ومجلة الهدى ومجلة الطريق
وكمان موضوعات شبابية وملفات وقضايا هامة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» يامسيحى .. ما أعظمك .. ما أمجدك
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالأحد 11 سبتمبر 2011, 4:11 pm من طرف Admin

» ظهور القديسة العذراء مريم فوق كنيسة العذراء بالوراق
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالإثنين 05 سبتمبر 2011, 4:53 pm من طرف Admin

» مسئوليتك تجاه نفسك كخادم
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالإثنين 05 سبتمبر 2011, 4:34 pm من طرف Admin

» هل الخلاص بالإيمان أم بالأعمال ؟
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالإثنين 05 سبتمبر 2011, 4:32 pm من طرف Admin

» مجلة جمان من فضة
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالإثنين 05 سبتمبر 2011, 4:30 pm من طرف Admin

» الله هو أصل و بداية التسبيح
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالإثنين 05 سبتمبر 2011, 4:24 pm من طرف Admin

»  ماهي اسباب و علاج العنف ضد الاطفال المعاقين استخدام العنف ضد المعوقين
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالسبت 03 سبتمبر 2011, 12:11 pm من طرف Admin

»  كيف تتعامل مع الكفيف؟
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالسبت 03 سبتمبر 2011, 12:10 pm من طرف Admin

»  الحساسية الغذائية
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالسبت 03 سبتمبر 2011, 11:20 am من طرف Admin

المواضيع الأكثر نشاطاً
الله هو أصل و بداية التسبيح
مجلة جمان من فضة
هل الخلاص بالإيمان أم بالأعمال ؟
مسئوليتك تجاه نفسك كخادم
ظهور القديسة العذراء مريم فوق كنيسة العذراء بالوراق
المواضيع الأكثر شعبية
العطاء في الكتاب المقدس
معنى كلمة تسبيح في العهد الجديد
نصائح أثناء قيادة التسبيح
مجلة الهدى الانجيلية
اول موقع بالعربية لخدمة خدام مدارس الاحد
اجتماع السيدات
الله هو أصل و بداية التسبيح
ماهي اسباب و علاج العنف ضد الاطفال المعاقين استخدام العنف ضد المعوقين
مجلة جمان من فضة
ثمار الروح القدس
الله هو أصل و بداية التسبيح
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالجمعة 02 سبتمبر 2011, 5:57 pm من طرف Admin
الله هو أصل و بداية التسبيح
التسبيح مرتبط بوجود الله و لأن الله من الأزل و إلى الأبد إذاً تسبيح العلى هو منذ …

تعاليق: 1
أسباب تؤدى إلى عدم الإيجابية فى التسبيح
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالجمعة 02 سبتمبر 2011, 5:59 pm من طرف Admin
أسباب تؤدى إلى عدم الإيجابية فى التسبيح

هل شعرت يوماً بفتور روحى فى أوقات العبادة ؟
هل تسائلت .. ماذا يحدث ؟ .. …

تعاليق: 0
نصائح أثناء قيادة التسبيح
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالجمعة 02 سبتمبر 2011, 5:58 pm من طرف Admin
نصائح أثناء قيادة التسبيح
قيادة التسبيح و العبادة - نصائح أثناء القيادة

مركز إعداد الخدام - مقدمة فى رؤية …

تعاليق: 0
معنى كلمة تسبيح في العهد الجديد
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالجمعة 02 سبتمبر 2011, 5:56 pm من طرف Admin
معنى كلمة تسبيح في العهد الجديد

ذكر العهد الجديد كلمات كثيرة باليونانية لها علاقة بالتسبيح أو تم ترجمتها …

تعاليق: 0
أسباب تؤدى إلى عدم الإيجابية فى التسبيح
تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالجمعة 02 سبتمبر 2011, 5:55 pm من طرف Admin
أسباب تؤدى إلى عدم الإيجابية فى التسبيح

هل شعرت يوماً بفتور روحى فى أوقات العبادة ؟
هل تسائلت .. ماذا يحدث ؟ .. …

تعاليق: 0

 

 تهذيب الأطفال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 273
تاريخ التسجيل : 30/08/2011
العمر : 37
الموقع : gman.7olm.org

تهذيب الأطفال      Empty
مُساهمةموضوع: تهذيب الأطفال    تهذيب الأطفال      Icon_minitimeالأربعاء 31 أغسطس 2011, 8:13 pm

يغلُب استخدام كلمة التأديب في مجتمعاتنا العربيّة بالجانب السلبيّ منها، ألا وهو إنزال العقاب كردّ فعل مُستحقّ تجاه الخطأ أو سوء السلوك المُرتكب، من جهة الأطفال والكبار على حدٍّ سواء. لكنّ الكلمة ربّما تحمل في معناها باللغة الإنجليزيّة معناً أكثر
لطفاً وأقل حدّةً من ذلك، فكلمة "discipline" التي تشير بالأكثر لمعنى تربية النظام والعادات والسلوكيّات المُنظّمة والمرغوبة لدى أطفالنا، بما قد يستلزمه ذلك من تأديب وتهذيب وتدريب للطفل (وللكبير على حدٍّ سواء)، لمساعدته على اكتساب عاداتٍ ونُظُمٍ وسلوكيّاتٍ أكثر لياقةً وتواؤماً وقبولاً للسلوكيّات البشريّة اللائقة.


· كيف ينبغي أن يكون التأديب؟

تأديب الأطفال ليس هو مُمارسة ذلك النوع من السُّلطة المُطلَقة أو الفوضويّة المُستبِدّة والمُتسلِّطة من جهة الأهل نحو أبنائهم، ممّا يعطي للطفل نوعاً من الإحساس بالذلّ والقهر والإستعباد، ويؤدّي إلى زعزعة ثقة الطفل بنفسه ويُضعف من شخصيّته في أخطر مراحل تكوينها.[size=9] (وهذا هو الذي يحدث كثيراً نتيجة التربية الخاطئة، ممّا يسبّب للطفل مشاكل نفسيّة بالغة تظهر في المستقبل، وقد يكون من الصعب علاجها بعد ذلك!).


إنّما لابد أن يُمارس الآباء سلطتهم نحو أطفالهم بطريقة لائقة وصحيحة وناضجة، وبوعيّ كامل، حتّى تأتي التربية ويأتي التأديب بنتائجهما المَرجوّة.


وممّا لا شكّ فيه أنّ كلّ طفل يحتاج إلى التأديب، لكنّ المهم هو أن يُقدِّم الوالدان للطفل مع التأديب (عند عقاب الطفل) الأسباب التي بموجبها يُعتَبر سلوك الطفل أو تصرُّفه ـ من وجهة نظرهم ـ مرفوضاً ويلزمه أن يتوقّف عنه، أو يكون مستحقّاً للتأديب أو العقاب إن هو كرّره أو استمر فيه.

· لنتّفق معاً على القوانين:

لابدّ أن يجتمع الأهل مع الطفل، ويضعون (يتفقون) معه القوانين الواضحة الواجب عليه السلوك بموجبها، مع مُحاولة إقناعه (لحدّ ما) بفائدة وضرورة أن يكون السلوك هكذا، ومخاطر أو مضار السلوك الآخر الذي يُمكن أن يسلكه، ولأجله يكون مُستحقّاً للعقاب. أقول أنه لابدّ أن تكون كل القوانين التي سيُطالِب الأهل الطفل بالإلتزام بها واضحة ومُتّفق عليها، حتّى يساعد ذلك الطفل ليُدرك الأمور ويتصرّف حيالها بطريقة صحيحة.
· [size=9]لنرفض التصرّف الخاطيء وليس الشخص المُخطِىء!

يجب على الأب والأم ألاّ يعبّروا عن رفضهم لسلوك الطفل بطريقة عصبيّة أو بغضب شديد ممّا يجعلهم يخسرون الموقف. بل عليهم أن يتكلّموا بطريقة هادئة دون غضب أو انفعال، بكل هدوء ومحبّة، فتكون الرسالة التي تصل للطفل من خلال تصرفهم أنّه مازال محبوباً، وأنّ محبّتهم له لن تتأثّر بسلوكه الخاطيء. فهم يرفضون سلوكه الخاطيء لأنّهم يحبّونه ويبتغون مصلحته. إنهم يرفضون الموقف الخاطئ للطفل لا الطفل نفسه.


وعلاقة الأهل بطفلهم لابد أن تُبنى على عاملَين مُهمّين هما: الحب من جهة، والهَيبة والتقدير من الجهة الأخرى. وواضح أنّ كلا العاملين مُهمَّين ولا يمكن الاستغناء عن أحدهما.


وكلّما كان العقاب للطفل ــ تجاه خطأ ما قد اقترفه ــ فوريّاً، كلّما كان ذلك أفضل، لأنّه يُرسّخ المبادىء الصحيحة في ذهن الطفل

· أساليب التأديب أو العقاب:

الأساليب المُستخدمة في تأديب الطفل كثيرة، ولعلّ أكثرها شيوعاً في مُجتمعاتنا العربية هو الضَّرب، وهو عموماً ليس أفضل الوسائل، لكنّه مسموح به، بشرط أن يكون خفيفاً وليس في مناطق حسّاسة، وألاّ يُمارَس بطريقة حادّة أو انتقاميّة.


لكن هناك وسائل أُخرى أقرّها العلماء المتخصّصون واتّفقوا على أنّها أكثر تأثيراً وفاعليّةً في تهذيب الطفل، منها: حجز الطفل في حجرته مُنفرداً لبعض الوقت( time out )، أو حرمانه من المصروف أو من رحلة أو نزهة كان مُقرّراً له القيام بها.


ولابد أن يُراعي الأهل ألاّ تتم مُعاقبة الطفل أمام إخوته أو الأصدقاء أو الجيران أو الأقرباء الآخرين. كما ينبغي للأهل أيضاً أن يكافئوا الطفل إن هو التزمَ أو قامَ بدوره بالشكل اللائق. وكما أن هناك وسائل للعقاب هناك أيضاً وسائل أخرى لمكافأة الطفل المُطيع.

· أساليب المكافأة أو الثّواب:

وهي مُتعدّدة يمكننا أن نذكر منها: اصطحاب الطفل في نزهة أو رحلة لمكان مُحبَّب لديه، أو دعوة أصدقائه على الغداء أو العشاء تكريماً له واحتفاءً به. اصطحابه إلى مطعمٍ يحبّه أو إعداد الوجبة المُعيّنة التي يُفضّلها،..... إلخ، كما يمكن إعطاءه تقدمة ماليّة بسيطة ـ من حين لآخر ـ كنوع من التّحفيز أو التشجيع بشرط ألاّ يكون هذا الأسلوب مُستمرّاً. وعموماً نقول إنّه كلّما تعدّدت وتنوّعت طرق التّحفيز (دون استخدام أسلوب مُعيّن بذاته) كلّما كان ذلك جيّداً. ويُفضَّل أيضاً أن تكون هذه الأمور مُعلَنة وواضحة ومُتّفق عليها مع الطفل، تماماً مثلما يكون الأمر مع وسائل العقاب أو التأديب. ولا يجوز بأيّ حال أن يُخّل الوالدان بالتزاماتهما نحو الطفل تجاه هذه الأمور، لأنّ أمراً كهذا كفيل بأن يُضعف ثقته بهما ويسبّب له مشاكل عدّة.

· كيف نُعِدّ الطفل للعقاب؟

قبل العقاب، لابدّ أن يُوضَّح للطفل نوع الخطأ الذي ارتكبه، وأن يقوم الأهل بتذكيره بنوع العقاب الذي سبق الإتفاق عليه، ثمّ بعدها يوقّعون عليه العقاب.

· ماذا نعمل للطفل بعد توقيع العقاب؟

وبعدها، يكون لزاماً على الأهل أن يعودوا للتأكيد للطفل أنّهم يحبّونه، وسيظلّون على ذلك، وأنّه بمجرّد نواله العقاب المُتّفق عليه، تمّت مسامحته على ما ارتكبه من خطأ، وأن عليه هو أيضا أن يُسامِح نفسه ويسعى جاهداً كيلا يُكرِّر الخطأ. بعدها يقوم الأهل باحتضانه والتأكيد على محبّتهم له، ويعاملونه بكلّ محبّة وتقدير وصداقة، وكأنّه لم يرتكب أيّ خطأ أبداً.

بَقيَت كلمة أخيرة لابدّ منها في الختام، ألا وهي أنّه إن راعى الأهل الله في تربية أبنائهم، وسَعوا لأن يربطوا أطفالهم بعلاقة حيّة مع الله، وأن يُقدّموا لهم القدوة والسلوك الصحيح، فإنّهم بذلك يساعدون في بناء أناسٍ أصحّاءٍ، نافعين لأنفسهم ولمجتمعاتهم. فالعلاقة مع الله الخالق ركيزة أساسيّة لا يمكن الإستغناء عنها في طُرُق التربية السليمة والتأديب النافع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adamu.hooxs.com
 
تهذيب الأطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  لغات المحبة لدى الأطفال
» تطور مهارات اليد لدى الأطفال
» هل رضع المسيح من السيدة العذراء عندما كان طفلاً، أم أنه كان يختلف عن بقية الأطفال؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدارس الاحد :: موضوعات عامة ومنتوعة :: موضوعات خاصة باسرة الطفل-
انتقل الى: